ساهمت مجموعة من الأنباء الجيدة وتعافي أسهم الموارد، في ارتفاع الأسهم الأوروبية أمس، بعد خسائر طفيفة في الجلسة السابقة.
فيما هبط المؤشر نيكي القياسي في نهاية التعاملات ببورصة طوكيو للأوراق المالية أمس، مع فقد السوق قوة الدفع التي صعدت به لأعلى مستوى في 17 شهرا أمس الأول (الإثنين). لكنه لقي دعما من استقرار الين قرب أقل مستوى في شهرين أمام الدولار.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3% ليقبع عند أعلى مستوى في 21 شهرا. وصعد المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.4% ليعوض جزءا من خسائره عقب فوز إيمانويل ماكرون برئاسة فرنسا.
وسجل سهم ميكرو فوكاس البريطاني أكبر خسائر على مؤشر ستوكس، ونزل أكثر من 12% بعد أن أعلنت الشركة أن الإيرادات في هيلويت باكارد انتربرايز الأمريكية التي ستشتريها هوت بنحو 10% في الربع الأخير.
في حين فقد نيكي 0.25% ليصل إلى 19843 نقطة. لكنه يظل قريبا من 19929.48 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ ديسمبر 2015، الذي سجله أمس الأول عقب فوز إيمانويل ماكرون برئاسة فرنسا، وتحسن معنويات المستثمرين تجاه المخاطرة.
ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.25% أيضا إلى 1581.77 نقطة. وتراجع المؤشر جيه.بي.أكس-نيكي 400 بواقع 0.3 % إلى 14125.81 نقطة.
فيما هبط المؤشر نيكي القياسي في نهاية التعاملات ببورصة طوكيو للأوراق المالية أمس، مع فقد السوق قوة الدفع التي صعدت به لأعلى مستوى في 17 شهرا أمس الأول (الإثنين). لكنه لقي دعما من استقرار الين قرب أقل مستوى في شهرين أمام الدولار.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3% ليقبع عند أعلى مستوى في 21 شهرا. وصعد المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.4% ليعوض جزءا من خسائره عقب فوز إيمانويل ماكرون برئاسة فرنسا.
وسجل سهم ميكرو فوكاس البريطاني أكبر خسائر على مؤشر ستوكس، ونزل أكثر من 12% بعد أن أعلنت الشركة أن الإيرادات في هيلويت باكارد انتربرايز الأمريكية التي ستشتريها هوت بنحو 10% في الربع الأخير.
في حين فقد نيكي 0.25% ليصل إلى 19843 نقطة. لكنه يظل قريبا من 19929.48 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ ديسمبر 2015، الذي سجله أمس الأول عقب فوز إيمانويل ماكرون برئاسة فرنسا، وتحسن معنويات المستثمرين تجاه المخاطرة.
ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.25% أيضا إلى 1581.77 نقطة. وتراجع المؤشر جيه.بي.أكس-نيكي 400 بواقع 0.3 % إلى 14125.81 نقطة.